هل يشهد العالم نظام عالمي جديد بعد انضمام مصر والسعودية والإمارات لبريكس؟.. ردود أفعال كبيرة حول دعوات الانضمام.

وافقت مجموعة البريكس اليوم على انضمام مصر والسعودية والإمارات والأرجنتين وإثيوبيا وإيران لانضمامهم لجموعة البريكس، حيث أصبحوا ذات عضوية كاملة بدءً من عام 2024.

●الرئيس الروسي يرحب بانضمام مصر والسعودية والإمارات وبعض الدول الأخرى للبريكس 

 رحب الرئيس الروسي بانضمام الأعضاء الجدد قائلا:" أرحب بانضمام الأعضاء الجدد لمجموعة بريكس 
وسنستمر في توسيع العضوية،وقد أكد أيضا أن المجموعة ستتخذ قرار بضرورة توحيد عملة موحدة لهم، والاستغناء عن الدولار كعملة عالمية.

●رئيس وزراء الهند يرحب بانضمام الأعضاء الجدد للبريكس

رحب رئيس وزراء الهند بانضمام الأعضاء الجدد للبريكس معتبرا بذلك خطوة إضافية كبيرة وتوسع كبير للمجموعة.

●الرئيس الصيني يرحب بانضمام الأعضاء الجدد لبريكس

رحب الرئيس الصيني بانضمام الأعضاء الجدد للبريكس، مؤكدا أن مجموعة البريكس تسعى لتحقيق السلام على مستوى العالم، معتبرا أيضا أن انضمام الأعضاء الجدد إلى بريكس يؤكد الحرص على التطور والتنمية.

●رئيس دولة الإمارات يرحب بانضمام الإمارات ومصر والسعودية لمجموعة بريكس

رحب الشيخ محمد بن زايد رئيس دولة الإمارات بانضمام الإمارات ومصر والسعودية إلى تجمع البريكس معتبرا بذلك خطوة كبيرة على الساحة العالمية، معلنا أن المجموعة ستعمل معا من أجل تحقيق الرخاء والمنفعة لجميع شعوبها.

●الرئيس السيسي يثمن دعوة مصر للانضمام لعضوية البريكس بدءً من يناير 2024

ثمن الرئيس السيسي دعوة مصر للانضمام لعضوية البريكس بدءا من 2024، ونشر المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بيانا للسيد الرئيس جاء نصه:"أثمن إعلان تجمع "بريكس" عن دعوة مصر للانضمام لعضويته اعتباراً من يناير 2024، ونعتز بثقة دول التجمع كافة التي تربطنا بها جميعاً علاقات وثيقة، ونتطلع للتعاون والتنسيق معها خلال الفترة المقبلة، وكذا مع الدول المدعوة للانضمام لتحقيق أهداف التجمع نحو تدعيم التعاون الاقتصادي فيما بيننا، والعمل على إعلاء صوت دول الجنوب إزاء مختلف القضايا والتحديات التنموية التي تواجهنا، بما يدعم حقوق ومصالح الدول النامية".

●رئيس البرازيل يرحب بانضمام مصر والسعودية والإمارات لمجموعة بريكس

رحب الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا بانضمام مصر والأرجنتين وإثيوبيا وإيران والسعودية والإمارات لبريكس، معتبرا بذلك خطوة مهمة وكبيرة على الساحة العالمية